25 يوليو 2023
التصنيف : قراءات
لا تعليقات
509 مشاهدة
باقةٌ من مقالات الوعي والإصلاح (العاشورائية)

باقةٌ من مقالات الوعي والإصلاح (العاشورائية) لسماحة الشيخ محمد عباس دهيني-للتحميل

22 أغسطس 2020
التصنيف : حوارات
لا تعليقات
1٬919 مشاهدة
إحياء عاشوراء بلا تجمعات جماهيرية، كيف نفعِّل الآليات والمسؤوليات الاجتماعية والأخلاقية؟

حوارٌ بتاريخ: الجمعة 21 / 9 / 2020

مع الإعلامية القديرة مهى حيدر

في برنامج (حسينيّ الهوى)

العناوين الرئيسة:

1ـ الموقف من قرار عدم إقامة المجالس هذه السنة

2ـ دور علماء الدين في التوعية

3ـ إقامة المجالس من خلال التطبيقات الإلكترونية

4ـ تأثير المجالس الحسينية الإلكترونية على الأطفال

5ـ نصائح ومقترحات

6 سبتمبر 2019
التصنيف : سلسلة (سؤال وجواب)
التعليقات : 1
2٬019 مشاهدة
ذكرى عاشوراء، وإشكاليّة أساليب الإحياء (6)

سؤال: هناك وجهتا نظر بمسألة التطبير(ضرب حيدر):

أـ رأي يقول أنها تعبّر عن الحب العميق والمواساة للإمام الحسين(ع).

ب ـ ورأي يقول أنها مظهر تخلّف وأنها تشوّه صورة مذهب أهل البيت(عم).

فماذا ترَوْن؟

الجواب: هل المطلوب المواساة أو المساواة؟

المطلوب هو المواساة للحسين(ع)، وليس المساواة، وإلاّ للزم قطع الإصبع، وسَلْب الثياب، وحزّ الرأس، وسَبْي العيال. فهل يرضى أحدٌ بذلك؟!

أمّا مسألة تشويه صورة المذهب فهي مسألةٌ خلافيّة:
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

6 سبتمبر 2019
التصنيف : سلسلة (سؤال وجواب)
لا تعليقات
2٬072 مشاهدة
ذكرى عاشوراء، وإشكاليّة أساليب الإحياء (5)

سؤال: هل هناك أحكام فقهية خاصة بأيام عاشوراء (كحرمة الزواج، حرمة السفر، حرمة إظهار الفرح، وجوب لبس السواد…)، أم أن ذلك يُعدّ من التقاليد والأعراف الاجتماعية، وليس من الدين؟

الجواب: ليس هناك أحكامٌ فقهيّة خاصّة بأيّام عاشوراء، سوى ما رُوي من كراهة صوم هذا اليوم، وإنّما يستحبّ الإمساك فيه إلى ما بعد العصر بساعةٍ([1])، أي إلى وقت مصرع الحسين(ع)؛ لجملةٍ من الروايات([2]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

27 سبتمبر 2018
التصنيف : حوارات
لا تعليقات
2٬917 مشاهدة
عاشوراء ووسائل التواصل الاجتماعي، نقدٌ وإصلاح

مقابلة في برنامج (Link In)

على قناة الإيمان الفضائية

مع الإعلاميّة المتألِّقة مهى حيدر

4 ديسمبر 2015
التصنيف : حوارات، منبر الجمعة
لا تعليقات
3٬772 مشاهدة
ماذا بعد عاشوراء؟

(الجمعة 4 / 12 / 2015م)

حوارٌ أعدَّتْه الأخت فاطمة خشّاب درويش لموقع (بيِّنات) الإلكترونيّ، بتاريخ: 12 / 11 / 2015م

1ـ عاشوراء مدرسةٌ. لماذا تكون موسماً؟ ما هي خطورة أن نتعاطى مع عاشوراء كموسمٍ زمنيّ للتفاعل، ينتهي مع انقضاء العاشر من محرّم؟ وأيُّ دروسٍ يستفاد منها في حياة الإنسان المسلم؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

إنّ حياةَ أهل البيت(عم) كلَّها، بكلِّ ما جرى فيها من أحداثٍ، هي مدرسةٌ دائمة متواصلة في ما يتعلَّق بحياة الفرد الشخصيّة والحياة العامّة للمجتمع؛ فهم الأُسْوة والقُدْوة في العبادة والتَّقْوى والوَرَع، والجهاد والتضحية والتكافل الاجتماعي، و…؛ وذلك أنّ هدفهم واحدٌ، وهو استنقاذ الإنسان ممّا هو غارقٌ فيه من حُبِّ الدنيا، الذي هو رأس كلِّ خطيئة([1])، وجعله قريباً من الله، ومن المرضيِّين عنده تبارك وتعالى. ومن هنا كانت مقولة السيد الشهيد محمد باقر الصدر المعروفة، التي جعلها عنواناً لأحد كتبه: «أهل البيت(عم): تنوُّع أدوار، ووحدة هَدَف».
أكمل قراءة بقية الموضوع ←