19 أكتوبر 2023
التصنيف : مقالات سياسية
لا تعليقات
901 مشاهدة
هم قَتَلةُ الأنبياء والمرسلين

هم قَتَلةُ الأنبياء والمرسلين
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

31 يناير 2023
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
479 مشاهدة
لا عذر للعازفين عن الصلاة على الميت

وكتب عدي الموسوي:

ظاهرةٌ مزعجة:

تتراصف الصفوف لأداء صلاة الميّت،
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

27 أكتوبر 2017
التصنيف : مقالات عقائدية، منبر الجمعة
لا تعليقات
2٬398 مشاهدة
الحسن بن عليّ المجتبى(ع)، تاريخٌ مجيد لن يطاله التشويه

 (الجمعة 27 / 10 / 2017م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

نلتقي في السابع من شهر صفر الخير بذكرى شهادة سبط رسول الله(ص) وريحانته، ثاني أئمّة أهل البيت(عم)، الحسن بن عليّ المجتبى(ع)، ذاك الإمام المظلوم من بعض شيعته كما من عدوّه. فتعالَوْا نتعرَّف على بعض جوانب حياته وصفاته وأسرار مظلوميّته:
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

4 مارس 2016
التصنيف : منبر الجمعة
لا تعليقات
4٬722 مشاهدة
أخلاقٌ اجتماعية (1) / النظافة: واجبٌ ديني، وخُلُقٌ إنساني

2016-03-04-منبر الجمعة#مقابلة النظافة-أخلاق اجتماعية(1)، النظافة، واجب ديني، وخلق إنساني

(الجمعة 4 / 3 / 2016م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

مساحات النظافة في حياتنا

لقد أَوْلى الإسلام النظافة اهتماماً بالغاً حتّى جاء في القرآن الكريم الأمر بالتزيُّن عند كلِّ صلاة، فقال: ﴿يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ﴾ (الأعراف: 31). ومن الطبيعيّ أنْ لا تكون زينةٌ إلاّ في نظافةٍ.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

13 ديسمبر 2014
التصنيف : منبر الجمعة
لا تعليقات
3٬507 مشاهدة
مكارم الأخلاق عند مولانا عليّ بن موسى الرضا(ع)

منبر الجمعة-مكارم الأخلاق عند مولانا علي بن موسى الرضا(ع)ـ

(الجمعة 12 / 12 / 2014م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتجبين.

تمهيد

رُوي عن أحد أصحاب مولانا عليّ بن موسى الرضا(ع) أنّه قال، واصفاً إيّاه: «ما رأيتُ أبا الحسن الرضا(ع) جفا أحداً بكلمة قطّ، ولا رأيتُه قطع على أحدٍ كلامه حتّى يفرغ منه، وما ردَّ أحداً عن حاجةٍ يقدر عليها، ولا مدَّ رجله بين يدَيْ جليسٍ له قطّ، ولا اتّكأ بين يدَيْ جليسٍ قطّ، ولا رأيتُه شتم أحداً من مَواليه ومماليكه قطّ، ولا رأيتُه تَفَلَ، ولا رأيتُه يقهقه في ضحكةٍ قطّ، بل كان ضحكه التبسُّم، وإذا خلا ونصب مائدته أجلس معه على مائدته مماليكه ومَواليه، حتّى البوّاب السائس…»([1]).

ونحن هنا نستعرض جملةً من الخصال؛ منها ما هو قبيحٌ ومرفوض؛ ومنها ما هو حسنٌ ومطلوب.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←