سؤال: هل فعلاً يكره عقد الزواج والقمر في برج العقرب؟
الجواب: وردَتْ في النهي عن العقد حال كون القمر في برج العقرب بعضُ الروايات، وهي تحمل على الكراهة
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
سؤال: هل فعلاً يكره عقد الزواج والقمر في برج العقرب؟
الجواب: وردَتْ في النهي عن العقد حال كون القمر في برج العقرب بعضُ الروايات، وهي تحمل على الكراهة
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 9 / 9 / 2016م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
الثواب والعقاب ناظم الحياة البشريّة
يُعَدّ الثواب والعقاب ـ وهما موضوع حديثنا اليوم ـ وسيلتين من وسائل تقويم الحياة الإنسانيّة في هذه الحياة الدنيا، وهما معروفان منذ القدم؛ فمنذ أن خلق الله هذا الكَوْن أراد للإنسان أن يعيش المسؤوليّة عن فعله، وأن يعرف أنّ كلَّ عملٍ يقوم به، سواءٌ كان حسناً أم قبيحاً، سيلقى جزاءه إمّا مباشرةً في الدنيا أو يوم القيامة، ﴿الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لاَ ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ (غافر: 17).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 19 / 8 / 2016م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
ولا يزال الكلام في بعض الشبهات التي تُطرَح حول العدل الإلهيّ:
هل يتناقض العدل مع البلاءات والكوارث؟
3ـ كيف يتلاءم وجود كلّ هذه المصائب والأمراض والكوارث الطبيعية (السيول والزلازل و…)، والمتاعب الاجتماعية (الحروب وألوان الظلم المختلفة)، مع العدل الإلهي؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 29 / 1 / 2016م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين.
المُنْفِقون في سبيل الله: عملٌ صالح، ونماءٌ مبارك
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ (البقرة: 261).
الإنفاق في سبيل الله هو أن يبذل الإنسان نفسَه أو مالَه في ما يرضي الله سبحانه وتعالى، من دفاعٍ عن الحقّ، أو النَّفْس أو المال أو العِرْض، أو نصرة مظلومٍ، أو مساعدة محرومٍ، أو إعانة ملهوفٍ، أو كفالة يتيمٍ، أو قضاء حاجة مؤمنٍ، وما إلى ذلك من أعمال البِرِّ. وهي كثيرةٌ جدّاً، يضيق الوقت عن إحصائها بأجمعها.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 22 / 5 / 2015م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾ (الرعد: 39) (صدق الله العليّ العظيم).
لهذه الآية الكريمة علاقةٌ وثيقة بـ (القضاء) و(القَدَر). وهما من المفاهيم الغامضة والملتبِسة على كثيرٍ من الناس، فلا يميِّزون بين (القَدَر) و(القضاء). ومن هنا ينسبون كلَّ مجهولٍ ومَخوف ومُصيبة إلى (القَدَر)؛ بينما ينسبون الخَيْر إلى الحظّ والنصيب.
فما هو (القضاء)؟ وما هو (القَدَر)؟ وما هو الفَرْق بينهما؟ وما هي علاقة القضاء والقَدَر بهذه الآية الكريمة التي افتتحنا بها الحديث؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←