25 فبراير 2024
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
262 مشاهدة
أيُّ يومٍ هذا؟!

ستعرف البشريّة قيمة هذا اليوم ولو بعد حينٍ
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

23 فبراير 2024
التصنيف : مقالات فقهية
لا تعليقات
353 مشاهدة
تصديق المرأة في دعوى الخُلُوّ من الزوج والعدّة، مطالعةٌ في الأدلّة والموجبات

تمهيدٌ

ذهب فقهاءُ الشيعة ـ في ما يشبه الإجماع ـ إلى أنّ المرأة مصدَّقةٌ في دعواها الخُلُوّ من الزوج، فيجوز للرجل أن يتزوَّج بامرأةٍ لا يعلم حالها ـ أي كونها ذات زوجٍ أو لا ـ، مع احتمال صدقها، ولا يجب عليه أن يفحص عن أمرها، ويتثبَّت من صحّة دعواها، سواءٌ حصل له العلم أو الوثوق من قولها أم لم يحصل. بل يجوز للرجل ذلك حتّى لو علم أنها كانت متزوِّجةً، وادَّعَتْ أن زوجها قد مات أو طلَّقها([1]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

6 فبراير 2024
التصنيف : كلمات تحرير
لا تعليقات
358 مشاهدة
«قرن الحَيْرة» عند الشيعة الإماميّة، المظاهر والمآلات

كلمة التحرير في مجلة نصوص معاصرة، العدد 67 ـ 68

(1 / 12 / 2023)

ثمّة تساؤلاتٌ عديدة حول بعض السلوكيّات والمناهج التي اعتمدها علماءُ الشيعة الإماميّة في القرن الأوّل من مرحلة «الغَيْبة الكبرى»، وكذلك بعض المظاهر التي شاعَتْ في ذلك العصر، من قبيل:

1ـ لماذا تفرَّد الصدوق(ر) ببعض العقائد والأفكار والمواقف والفتاوى، كـ «إنكار نَفْي السَّهْو عن النبيّ(ص)»؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

3 فبراير 2024
التصنيف : كلمات تحرير
لا تعليقات
382 مشاهدة
عَقْلَنة الاجتهاد، التوازن الحكيم في البدائل الشرعيّة أنموذجاً

كلمة التحرير في مجلة الاجتهاد والتجديد، العدد 63 ـ64

(7 / 12 / 2023)

تطالعنا في الفقه الإسلاميّ الاجتهاديّ جملةٌ من الأحكام، التي يحاول بعضُهم أن يتعامل معها كأحكامٍ تعبُّديّةٍ، لا مناصَ من الالتزام بها، بحدودها المستَنْبَطة المرسومة من قِبَل الفقهاء، ولو من دون وَعْيٍ وإدراكٍ لفلسفتها وتوازنها.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

2 فبراير 2024
التصنيف : مقالات فقهية
لا تعليقات
1٬067 مشاهدة
النظرة الشرعيّة إلى الحبيبة والحبيب، دراسةٌ استدلاليّة مقارنة (حكماً ووقتاً وشروطاً وحدوداً)

مقدّمةٌ

منذ أن شاءت القدرة الإلهيّة أن يقود الإنسان الحياة على سطح الكرة الأرضيّة أحاطته يد الرعاية والعناية من قبل الباري عزَّ وجلَّ، وذلك لتحقيق الهدف الأسمى الذي من أجله كان على وجه هذه البسيطة، ألا وهـو عبادة الله الخالق الرازق المحيي المميت والمبدئ المعيد، حيث يقول سـبحانه وتعالى ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←