اضغط على عنوان المقالات المطلوبة لاستعراضها جميعاً، وبالترتيب
اضغط على عنوان المقالات المطلوبة لاستعراضها جميعاً، وبالترتيب
الاثنين 15 / 7 / 2024م هو العاشر من محرَّم الحرام 1446هـ
(الجمعة 12 / 7 / 2024م)
<وذكِّرْ فإن الذكرى تنفع المؤمنين>
أما آن لنا أن نتوحَّد تحت مظلّة العلم؟!
أما كفانا مجاملاتٌ ومسايراتٌ ولو على حساب الواقع (الزمن الواقعيّ)، فنُحْرَم بركاتِه وآثارَه التكوينيّة، ولا نُوفَّق لفطرٍ ولا أضحى ولا عاشوراء…؟!
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تقسيمُ السَّنَة إلى اثني عشر شهراً فعلٌ إلهيٌّ تكوينيّ
حَدَثٌ تجلَّتْ فيه إحدى صفات الله الفعليّة (الخالقيّة)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
السلامُ على مَنْ ثار وجاهد طَلَباً للحُكْم والسُّلْطة
لا منافسةً في سلطانٍ دنيويّ
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
1ـ الولادة والنشأة
1* هو الإمام الخامس من أئمّة أهل البيت عند الشيعة الإماميّة الاثني عشريّة، وعند الشيعة الإسماعيليّة، وعند الشيعة الفطحيّة، وعند الشيعة الواقفيّة. وكنيتُه (أبو جعفر).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
ستعرف البشريّة قيمة هذا اليوم ولو بعد حينٍ
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تمهيدٌ
ذهب فقهاءُ الشيعة ـ في ما يشبه الإجماع ـ إلى أنّ المرأة مصدَّقةٌ في دعواها الخُلُوّ من الزوج، فيجوز للرجل أن يتزوَّج بامرأةٍ لا يعلم حالها ـ أي كونها ذات زوجٍ أو لا ـ، مع احتمال صدقها، ولا يجب عليه أن يفحص عن أمرها، ويتثبَّت من صحّة دعواها، سواءٌ حصل له العلم أو الوثوق من قولها أم لم يحصل. بل يجوز للرجل ذلك حتّى لو علم أنها كانت متزوِّجةً، وادَّعَتْ أن زوجها قد مات أو طلَّقها([1]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
كلمة التحرير في مجلة نصوص معاصرة، العدد 67 ـ 68
(1 / 12 / 2023)
ثمّة تساؤلاتٌ عديدة حول بعض السلوكيّات والمناهج التي اعتمدها علماءُ الشيعة الإماميّة في القرن الأوّل من مرحلة «الغَيْبة الكبرى»، وكذلك بعض المظاهر التي شاعَتْ في ذلك العصر، من قبيل:
1ـ لماذا تفرَّد الصدوق(ر) ببعض العقائد والأفكار والمواقف والفتاوى، كـ «إنكار نَفْي السَّهْو عن النبيّ(ص)»؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
كلمة التحرير في مجلة الاجتهاد والتجديد، العدد 63 ـ64
(7 / 12 / 2023)
تطالعنا في الفقه الإسلاميّ الاجتهاديّ جملةٌ من الأحكام، التي يحاول بعضُهم أن يتعامل معها كأحكامٍ تعبُّديّةٍ، لا مناصَ من الالتزام بها، بحدودها المستَنْبَطة المرسومة من قِبَل الفقهاء، ولو من دون وَعْيٍ وإدراكٍ لفلسفتها وتوازنها.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
مقدّمةٌ
منذ أن شاءت القدرة الإلهيّة أن يقود الإنسان الحياة على سطح الكرة الأرضيّة أحاطته يد الرعاية والعناية من قبل الباري عزَّ وجلَّ، وذلك لتحقيق الهدف الأسمى الذي من أجله كان على وجه هذه البسيطة، ألا وهـو عبادة الله الخالق الرازق المحيي المميت والمبدئ المعيد، حيث يقول سـبحانه وتعالى ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←