اضغط على عنوان المقالات المطلوبة لاستعراضها جميعاً، وبالترتيب
اضغط على عنوان المقالات المطلوبة لاستعراضها جميعاً، وبالترتيب
سؤال: هل صحيحٌ أن عمر بن الخطّاب هو الذي عصر السيّدة فاطمة(ع)، وأسقط جنينها، وماتَتْ بعد ذلك بأيّامٍ؟ إذ نلاحظ أن أغلب الشيعة يقولون ذلك؛ وهناك مَنْ ينفي صحّة ذلك. فكيف نستطيع أن نعرف ما هو الصحيح؟ وما هي الكتب والأحاديث التي يمكن الرجوع إليها؛ للتأكُّد من الواقعة الحقيقيّة التي جَرَتْ؟
الجواب: هذه الحادثة قضيّةٌ تاريخيّة، وإنْ كان يمكن أن يُستفاد منها في بعض المباحث العقائديّة، ولكنْ لا بُدَّ في مقام إثباتها من الاعتماد على المنهج الذي تُقارَب به الحوادث التاريخيّة، نَفْياً أو إثباتاً.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
ليس من الضروريّ أن تنتهي الحرب بمنتصرٍ ومنهزمٍ؛ فقد تنتهي الحروب بمنهزمَيْن لم يحقِّقا شروط النصر
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
رُوي عن الإمام الكاظم(ع) ـ بسندٍ صحيح ـ
أنه قال: (فاطمة صدِّيقةٌ شهيدة)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
وإنما سمَّاها أبوها(ص) (فاطمة)،
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
التزاماً بوصيّة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب(ع)
بأن نكون للظالم خَصْماً وللمظلوم عَوْناً
كانت هذه المقالات والمنشورات
دَعْماً للمظلومين في غزّة العزّة