العقوبة الرادعة للشاذّين والشاذّات
ليس من المقبول الدعوة إلى جلسة تشريعٍ للمثلية
وإنما المطلوبُ (وفي أول جلسة للمجلس) تعديلُ المادة 534 من قانون العقوبات اللبناني، والتي تنصّ على ما يلي: “كل مجامعة على خلاف الطبيعة يعاقب عليها بالحبس حتى سنة واحدة”
حبس لمدة سنةٍ واحدة فقط؟!!!
ما هذا التساهل؟!!!
المطلوب حزمٌ وبأسٌ وعقوبةٌ رادعة تقطع حتى التفكير بالقيام بهذا الفعل
المطلوب عقوبةٌ لا تقلّ عن الإعدام (وربما يكون إعداماً بطريقةٍ فظيعة؛ ليكون الردع أقوى لشذّاذٍ لا يردعهم سوى ذلك، من قبيل: قطع الرأس بالسيف أو الحرق بالنار أو الرمي من شاهق)
والمطلوب المساواة بين النساء والرجال في ذلك
وعليه يجب أن يتمّ تعديل المادة لتصبح واضحةً وغير قابلة للتأويل، على الشكل التالي:
“كل علاقة جنسية (مجامعة) بين رجلين أو بين امرأتين يُعاقب عليها كلا الطرفين بالقتل حَصْراً بإحدى هذه الطرق الثلاث: قطع الرأس بالسيف؛ الإحراق بالنار؛ الرمي من شاهق (بناء عالٍ مرتفع يؤدّي السقوط عنه إلى الموت)”
لقد آن الأوان لتعديل هذه المادة القديمة (منذ 1943)
ولا يحتاج ذلك إلا إلى:
١. 10 نواب أكارم أبطال يتقدَّمون بمشروع هذا القانون
٢. رئيس مجلس شريف يضعه على جدول الأعمال ويطرحه للتصويت
٣. 65 نائباً يصوِّتون عليه
ويصبح قانوناً نافذاً وساري المفعول
وليمُتْ كلّ الشذّاذ والدعاة إلى الشذوذ بغيظهم قبل عقوبتهم
أعتقد أن جميع هذه الأمور موجودةٌ ومتوفِّرة
وإذا لم تكن موجودةً فعلى الأخلاق والقِيَم والآداب ألفُ رحمةٍ وسلام
وليعرف الناس جميعاً مَنْ هو مع الشذوذ ومَنْ هو ضد الشذوذ
النوّاب جميعاً أمام هذا الاستحقاق وكلُّ كتلةٍ يبلغ عدد أفرادها 10 فما فوق ولا تتقدّم بمشروع هذا القانون هي مدانةٌ ومتّهمةٌ بالتقصير والرضا والسكوت مهما أطلقَتْ من تبريرات وأعذار
وظيفتكم التشريع (وهذا من أجلى مصاديقه)
وظيفتكم تصحيح التشريعات (وهذا من أولوياته)
هذه وظيفتكم والتقصير فيها خيانةٌ
والله لا يحبّ الخائنين
من خلال ما درسنا في علم النفس التحليلي انه في داخل كل فرد منا ميول للمثليه الجنسيه . وطريقه التربيه في التماهي والتوحد مع احد الابوين من الجنس المغاير سبب عميق في تطوير شخصيه غير سويه. لذلك يجي فصل الذكر عن الام في عمر السنتين والاختلاط بذكور .ليس الفصل التام انما الالتصاق غير السوي . يجب تنشئه الشباب منذ عمر السنتين بين الذكور لاكتساب السمات المناسبه لهم كذكور.
من وجهه نظر شخصيه .بعد الاطلاع على حالات من المثليين انه امر يشبه الادمان على السيكار او المخدرات .
بحيث يتعرض الشخص للاغراء بواسطه صور او عبر اصدقاء لعده مرات فاما ان يبتعد عنهم او يستجيب للاغراء. انه اغراء شيطاني .بحيث اذا وقع الانسان فيه تملكه .ويمكن لنا رؤيه مايؤول اليه هذا الانحراف على ارض الواقع بعد مرور فتره من ممارسه هذا الشئ .الندم الحسره عدم الطمأنينه الضياع للوصول الى الانتحار.
انا مع التوعيه والاحتضان كالتوعيه ضد المخدرات