(الثلاثاء 23 / 2 / 2016م)
مقالٌ قديم، كُتب بتاريخ: الأحد 30 / 8 / 2015م، ولكنَّه لا زال صالحاً إلى يومنا هذا، وسيبقى ما دام فسادٌ وفاسدون ومفسدون.
بغَضِّ النظر عن افتقاد الحَراك الشعبيّ اليوم لقيادةٍ، بل ربما يكون بعض المشاركين فيه مشبوهين، كما يروَّج لذلك، فإنّ الحقيقة التي لا يجوز النقاش فيها أنّه قد آن لهذا الشعب المظلوم أن يقول كلمته المشروعة والمحقّة أمام سطوات الظلم والفساد والتقصير: كفى.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←