☆ زكاة الفطرة هي زكاة الأبدان، فمعها يكون الضمان الإلهيّ والتأمين الربّانيّ على النفس من الأمراض والأسقام والحوادث والكوارث والبلاء والآفات وميتة السُّوء و…
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
في قصّة نبيّ الله لوط(ع)، في سورة الحِجْر، قال تعالى: {وَجَاءَ أَهۡلُ ٱلۡمَدِینَةِ یَسۡتَبۡشِرُونَ ☆ قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَیۡفِي فَلَا تَفۡضَحُونِ ☆ وَٱتَّقُوا۟ ٱللهَ وَلَا تُخۡزُونِ ☆ قَالُوا۟ أَوَلَمۡ نَنۡهَكَ عَنِ ٱلۡعَالَمِینَ ☆ قَالَ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي إِنْ كُنْتُمۡ فَاعِلِینَ} (الحجر: ٦٧ – ٧١)…
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
بتاريخ: 6 / 3 / 2023، نشر الأخ والصديق العزيز الأستاذ طارق قبلان، في موقع رصيف raseef 22، تحقيقاً بعنوان: (القديس والوليّ في مخيال اللبناني… بين العجيب المدهش والعلم)، على الرابط:
وقد تضمّن شيئاً ممّا جاء في حوارٍ خاصّ حول القدِّيس والوليّ وقدراته العجائبية في المخيال اللبناني، وإليكم نصُّه:
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
بعد نشر مقالي بعنوان: (سهم الإمام(ع) لمساعدة كلّ الناس)، على الرابط: (http://dohaini.com/?p=3189)، نشر الأخ والصديق العزيز د. أحمد فتح الله (أكاديميٌّ وباحثٌ لغويّ، من المملكة العربية السعودية)، وبتاريخ: 10 / 2 / 2023، مقالاً بعنوان (مال الإمام… لمَنْ؟: الخمس وكوارث الزمان)، وذلك في موقع جهينة (جهات الإخبارية)، على الرابط: http://juhaina.net/?act=artc&id=96021
وهو مقالٌ مقتبس من وحي مقالنا، ونصّ مقاله هو:
لفت انتباهي موقف بعض المراجع الشيعية في إيران وغيرها في الزلازل التي حدثت في إيران وتركيا وسوريا مؤخرًا. وكتبت فيه مقالًا، وقبل الانتهاء وصلتني رسالة عبر «الواتساب» من الشيخ محمد عباس دهيني الباحث الإسلامي من لبنان[1] وفيها مقال له بعنوان «سهم الإمام(ع) لمساعدة كل الناس»[2]، وهو أيضًا موجود في مدونته في موقعه الشخصي على الشبكة العنكبوتيةInternet» [3]».
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
1ـ التوجُّه شرقاً يعني انهياراً في سعر العملة، فالدولار الواحد = ٧ يوان صيني = ٧٧ روبل روسي = ١٣٣ ين ياباني = ٤١٠٠٠ تومان إيراني؛ في حين أن الدولار الواحد = ٠.٩٥ يورو = ٠.٨٣ جنيه إسترليني (بريطاني) = ١.٣٧ دولار كندي…
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
سؤال: في مقالتكم بعنوان: إفطارٌ واحد للمسلمين جميعاً (https://dohaini.com/?p=3023) ذكرتُم أن وقت الإفطار الشرعي هو غروب الشمس، أي سقوط قرص الشمس وغيابه في الأفق، وبذلك تكونون قد وافقتُم جملةً من العلماء القائلين بذلك.
ولكنّ السؤال: إن قوله تعالى: (ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إلى اللَّيل) آيةٌ قرآنية مُحْكَمة، وليست من المُتشابِهات، ومن باب إعمال العقل ـ وهذا حقٌّ لكلّ مكلَّف ـ نقول: إن الصوم وفق هذه الآية لا بُدّ أن يستمرّ إلى الليل، والغروب وسقوط قرص الشمس لا يعني الليل، فالضوء عند الغروب يكون منتشراً، والرؤية واضحة، فأين الليل الذي هو موعد الإفطار؟
الجواب: الليل مراحل؛ وأوّله الغروب، ويتحقَّق بسقوط قرص الشمس، فحتّى لو بقي هناك نورٌ من أثر النهار في هذه المرحلة فإنها أوّل الليل. وفي هذه المرحلة يتمّ انسلاخ النهار من الليل، كما يتمّ انسلاخ الليل من النهار بدءاً من الفجر إلى ظهور وانتشار الضوء بوضوحٍ، والتمكُّن من الرؤية.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←