أهلُ الأرض أدرى بشعابها
أهلُ الأرض أدرى بشعابها
يحيون فيها، ويفرحون بها، ويموتون عليها
يحبّونها وتحبّهم
وسيعودون إليها ولو بعد حينٍ، ومهما طال الزمن
ستعود إليهم لا محالة، فهم مُلاكُها وأملاكُها
هذا وعدُ الله، هذه سُنّة الله في خلقه
ولن تجد لسُنّة الله تحويلاً
ولن تجد لسُنّة الله تبديلاً