12 مايو 2023
التصنيف : برامج تلفزيونية (إعداد وتقديم)
لا تعليقات
166 مشاهدة
الوصية بالتقوى والصبر

28 أبريل 2023
التصنيف : برامج تلفزيونية (إعداد وتقديم)
لا تعليقات
253 مشاهدة
صفات آخر الزمان

10 مارس 2023
التصنيف : برامج تلفزيونية (إعداد وتقديم)، منبر الجمعة
التعليقات : 1
351 مشاهدة
صفات الحاكم

19 يناير 2023
التصنيف : مقالات سياسية
لا تعليقات
188 مشاهدة
نرفض أيّ هبةٍ…

قال أمير المؤمنين وإمام المتقين، أمير البيان وسيّد الكلام، عليّ بن أبي طالب عليه السلام:

«أحسِنْ إلى مَنْ شئتَ تكن أميره
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

14 فبراير 2020
التصنيف : كلمات ومحاضرات، منبر الجمعة
التعليقات : 1
2٬399 مشاهدة
السيدة الزهراء(ع)، الأسوة الواقعية للمؤمنات

1 مايو 2015
التصنيف : منبر الجمعة
لا تعليقات
3٬994 مشاهدة
مع أمير المؤمنين(ع): ولاءٌ خالص، وغلوٌّ مرفوض

10403214_599886243480249_1396377669450209149_n - Copy

(الجمعة 1 / 5 / 2015م)(الجمعة 30 / 3 / 2018م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وجميع الأنبياء والمرسلين.

تمهيد: مَنْ هو عليّ بن أبي طالب(ع)؟

جُمِعَتْ في صِفاتِكَ الأضدادُ

فلِهذا عزَّتْ لكَ الأندادُ

زاهدٌ حاكمٌ حليمٌ شجاعٌ

ناسكٌ فاتكٌ فقيرٌ جوادُ

ونلتقيه مجدَّداً في يوم مَوْلِدِه، وهو الحاضرُ بيننا دَوْماً لا يغيب.

هو الحاضرُ في عُمْقِ وِجْدانِنا البشريِّ والإنسانيِّ، عالِماً زاهِداً عادِلاً، محِقّاً، لا يطلُبُ النصرَ بالجَوْر([1]). ولنا إلى كُلِّ هذه الصفاتِ عودةٌ في ما يأتي.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

20 مارس 2015
التصنيف : منبر الجمعة
لا تعليقات
5٬684 مشاهدة
مَنْ هم (أهل البيت) في آية التطهير؟

2015-03-20-منبر الجمعة-من هم أهل البيت في آية التطهير؟

(الجمعة 20 / 3 / 2015م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

تمهيد: اختلافٌ في مصداق آية التطهير

يقول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه: ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً * وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاَةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً * وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً﴾ (الأحزاب: 32 ـ 34).

إذن هي إرادةُ الله جلَّ وعلا، «الإرادة التي يتبعها التطهير، وإذهاب الرِّجْس»([1])؛ إذ لا رادَّ لمشيئته، وإرادتُه متحقِّقةٌ حَتْماً.

قالوا: هذه الآية خاصّة بزوجات النبيّ(ص)، ولا أقلّ من شمولها لهنَّ؛ فإنّ المرأة من أهل الزوج.

إذاً هناك قولٌ متطرِّف يدّعي اختصاصها بنساء النبيّ، ولا تشمل غيرهنّ. ودليلهم: ورودها في سياق الآيات التي تتحدَّث عن نساء النبيّ خاصّةً.

ولكنْ يرِدُ على هذا القول أنّه خلاف الظاهر من الآية، حيث عبَّرت بلفظ المذكَّر: ﴿عَنْكُمْ﴾، ما يعني دخول بعض الرجال فيها قَطْعاً.

وهناك قولٌ معتدل يرضى بشراكتهنّ مع غيرهنّ في هذا العنوان، وبهذا تثبت عدالتهنّ، بل طهارتهنّ من الرجس.

وفي مقابل هاتين الدعويَيْن هناك مَنْ يقول بأن لا علاقة لهذه الآية بنساء النبيّ(ص)، وليست شاملةً لهنّ، وبالتالي منهنّ الصالحات، ومنهنّ غير الصالحات، ولكلٍّ حسابُها عند الله عزَّ وجلَّ.

1ـ فهل يمكن فعلاً أن تكون الآية مختصّةً بنساء النبيّ؟

2ـ وهل يمكن فعلاً أن يكنَّ شريكات لآخرين في هذه الآية؟

3ـ وهل صحيحٌ أنّه لا علاقة لهذه الآية بنساء النبيّ؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←