29 سبتمبر 2025
344 مشاهدة
174ـ النصيحة للزوجين حال انعدام المشاعر بينهما
175ـ تعليقٌ على مقالنا (الشهيد الثاني رمز الوحدة الإسلامية)
176ـ وقت الخسوف ومعرفة أول الشهر
177ـ كيف صار تأذّي النبيّ(ص) أعظم من تأذّي الأنبياء جميعاً؟
178 العلاقة بين العلم والدين والحياة
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
14 يوليو 2015
3٬487 مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّد، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين والسلام عليكم ـ أيُّها الأحبَّة ـ ورحمة الله وبركاته.
﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً﴾(الفتح: 29).
بهذا الوَصْف (رسولُ الله) نَعَتَ اللهُ جلَّ جلاله عبدَه وحبيبَه محمّداً(ص)، فهذه هي الصفة الشخصيّة التي ينبغي للمسلم أن يهتمَّ بها، ويلتفت إليها، بعيداً عن أوصاف الجَسَد، أو سلسلة النَّسَب، أو غير ذلك؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←