12 نوفمبر 2025
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
326 مشاهدة
لا يضيع عملٌ

8 / 11 / 2025

عند الله لا يضيع عملٌ ما دام صاحبُه قصد به وَجْهَ الله
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

10 نوفمبر 2025
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
350 مشاهدة
التوحيد الضائع

7 / 11 / 2025

هكذا يُفتتح الخطاب؛ لئلاّ يكون أبتراً: بسم الله الرحمن الرحيم
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

22 فبراير 2025
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬037 مشاهدة
سب الزعيم وردة الفعل الجاهلية

يسبّون زعيمَك، فتبادر إلى سَبِّهم، ورُبَما تضربهم أو تقتلهم
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

22 فبراير 2025
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬039 مشاهدة
تعجيل الفَرَج، لمَنْ؟

«عجَّل الله فَرَجَه»

«اللهمّ عجِّل لوليِّك الفَرَجَ»

«اللهمّ عجِّل فَرَجَ وليِّك»…

إلى آخر العبارات الخاطئة، التي توحي بل هي كالصريحة في أن الظهور الموعود والمرتجى وموضوع الدعاء هو فَرَج الإمام والوليّ والقائد أبي القاسم محمد بن الحسن المهديّ(ع)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

6 يوليو 2024
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬441 مشاهدة
حُسَيْنُنا الذي نؤمن به، ولا نؤمن بغيره

السلامُ على مَنْ ثار وجاهد طَلَباً للحُكْم والسُّلْطة

لا منافسةً في سلطانٍ دنيويّ
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

25 فبراير 2024
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬668 مشاهدة
أيُّ يومٍ هذا؟!

ستعرف البشريّة قيمة هذا اليوم ولو بعد حينٍ
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

31 ديسمبر 2023
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬409 مشاهدة
في عيد رأس السنة، افرحوا واستمتعوا…

لمناسبة حلول رأس السنة الميلاديّة

الأوّل من كانون الثاني في كلّ عامٍ

عيِّدوا… احتفلوا… افرحوا… ابتهجوا…

استمتعوا… اسهروا… اضحكوا… كلوا واشربوا… تزاوروا… تنزَّهوا…
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

27 نوفمبر 2023
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬364 مشاهدة
الصدِّيقة الشهيدة، وليس القتيلة

رُوي عن الإمام الكاظم(ع) ـ بسندٍ صحيح ـ

أنه قال: (فاطمة صدِّيقةٌ شهيدة)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

27 نوفمبر 2023
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬173 مشاهدة
فاطمةُ نفسها

وإنما سمَّاها أبوها(ص) (فاطمة)،
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

24 سبتمبر 2023
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
1٬949 مشاهدة
الرضا والغضب الفاطميّ تَبَعٌ للرضا والغضب الإلهيّ

زعم بعضُ المعمَّمين أن أعظم وأعلى مقامٍ حازَتْه مولاتُنا سيّدةُ نساء العالمين فاطمة الزهراء(عا) هو قولُ رسول الله(ص): «يرضى الله لرضاها، ويغضب لغضبها».

وتابع يشرح هذا القول: «يعني الله جبّار السماوات والأرض، ملك الدنيا والآخرة، [ومَنْ له الأسماء الحسنى والصفات العليا]، هناك امرأةٌ، هو خَلَقها، وصلَتْ إلى مقام: إذا رضيَتْ يرضى، وإذا غضبَتْ يغضب…».
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

Pages: 1 2 3 Next