27 / 10 / 2025
عندما لا تمتلك المقوِّمات الكافية والإمكانات اللازمة
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
27 / 10 / 2025
عندما لا تمتلك المقوِّمات الكافية والإمكانات اللازمة
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
المحاضرة الرمضانية (1)
السبت 1 آذار ٢٠٢٥
تفسير قوله تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمْ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمْ الْعُسْرَ)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

سؤال: لماذا اختار الله أهلَ البيت بالذات وعَصَمهم؟ وهل يمكن أن نقول: إنهم أفضلُ الناس ولديهم حُرِّية اختيارٍ، وهم يختارون أن لا يَعْصُوا الله، فلأجل ذلك طَهَّرهم؟! ولكنَّ بعضَهم يتوهَّم أن المسألة جَبْريّةٌ (يريد الله ليذهب عنكم الرِّجْس) فلا حُرِّية، ولماذا هُمْ بالذات؟ فإذا كان الله قد عَصَمهم فأين تَمَيُّزهم؟
وما هو الفَرْق بين عصمة الأئمّة وعصمة السيّدة زينب؟ فالجميع يختار عدم المعصية، فما هو الفَرْق؟
الجواب: الأئمّة كالأنبياء، هم صفوة الله؛ فاللهُ يصطفي ويجتبي ويختار أشخاصاً؛ لحمل المسؤوليّة ومهمة التبليغ عن الله، بعد تلقّي الوَحْي منه، أو تلقّي التعاليم من الأنبياء (كما في الأئمّة، حيث لا يُوحَى إليهم)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
أفضل التعريفات الاصطلاحيّة التي ذُكرَتْ للعدل هو أنّه «إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ حقَّه». وهو يتناسب مع المعنى اللغوي (المساواة)([1]) من حيث إنّه تسويةٌ بين أصحاب الحقوق في إعطاء كلٍّ منهم ما يستحقّه. إذن هو تسويةٌ في الإعطاء، لا في (المُعطى).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
مقابلة تلفزيونية
مع
الإعلامية القديرة سناء بريطع
على قناة الإيمان الفضائية – برنامج قناديل
بتاريخ: الجمعة 22 أيار 2020

تمهيد: العَدْل غاية الرسالات: حاجةٌ مُلِحَّة، وحُسْنٌ مُطْلَق
العَدْل أو القِسْط مفهومٌ إنسانيّ ودينيّ، فما من مجتمعٍ من المجتمعات البشريّة إلّا وهو يحبّ العَدْلَ ويطلبه، وما من دينٍ إلّا وقد أمر به وابتغاه، فهو الهدفُ والغاية من إرسال الأنبياء والرسل، وإنزال الكتب السماوية المقدَّسة وما فيها من تشريعاتٍ ومبادئ وضوابط.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

(الجمعة 6 / 4 / 2018م)
تمهيد
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿وَإِنْ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتْ الأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً﴾ (النساء: 128).
ويختلف الناس فيما بينهم، حول كثيرٍ من القضايا الدينيّة والدنيويّة، ويتمظهر هذا الاختلاف بحوارٍ وجدال، ورُبَما وصل الأمرُ إلى الشِّجار.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

(الجمعة 26 / 1 / 2018م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمْ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ﴾ (الحديد: 25).
العَدْل أو القِسْط مفهومٌ إنسانيّ ودينيّ، فما من مجتمعٍ من المجتمعات البشريّة إلاّ وهو يحبّ العَدْلَ ويطلبه، وما من دينٍ إلاّ وقد أمر به وابتغاه، فهو الهدفُ والغاية من إرسال الأنبياء والرسل، وإنزال الكتب السماوية المقدَّسة وما فيها من تشريعاتٍ ومبادئ وضوابط.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←