164ـ الحلّ عند انعدام التكافؤ بين المعسكرين
165ـ حال سند دعاء الافتتاح
166ـ حال سند زيارة الناحية المقدَّسة
167ـ جواز استعمال الأمر في الدعاء!
168ـ سنّ اليأس في قراءةٍ علميّة موجَزة
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
164ـ الحلّ عند انعدام التكافؤ بين المعسكرين
165ـ حال سند دعاء الافتتاح
166ـ حال سند زيارة الناحية المقدَّسة
167ـ جواز استعمال الأمر في الدعاء!
168ـ سنّ اليأس في قراءةٍ علميّة موجَزة
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 3 / 4 / 2015م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾(البقرة: 186)(صدق الله العليّ العظيم).
من نِعَمِ الله على الإنسان أنّ ارتباطَه بالله هو ارتباطٌ فطريّ طبيعيّ مباشر، لا يحتاج إلى وسيطٍ أو مرشد أو دليل أو معلِّم، فالإنسان يشعر بمَيْلٍ ورغبةٍ لأن يتَّجه إلى الله ويتعلَّق به. وهذا ما يؤمِّن له التوازن والانسجام في وجوده وحركته، ويؤمِّن له الاطمئنان النفسيّ.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←