23 ديسمبر 2023
587 مشاهدة
سؤال: بحوثكم حول (وسائل الشيعة) مهمّةٌ وضروريّةٌ للغاية ـ وإنْ كان انتقادُه سيثير المشاكل في وجهكم ـ، فكثيرٌ من الفتاوى تعتمد عليه، ودليلُها من هذا الكتاب، الذي يرَوْنه من الكتب المعتبرة عند الشيعة، فهل هو معتَبَرٌ حقّاً؟
الجواب: ليس هناك عند الشيعة كتابٌ معتبر، بمعنى صحّة كلّ ما فيه، إلاّ القرآن الكريم، فقط لا غير.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
23 ديسمبر 2023
925 مشاهدة
سؤال: هل يجوز شرعاً التهنئة بذكرى ميلاد السيد المسيح في 24 كانون الأول أو هو بدعة، وهل وُلد النبيّ عيسى في مثل هذا اليوم؟
الجواب: السلام عليكم، وأسعد الله أيامكم، وتقبَّل أعمالكم.
وأعيادٌ مباركةٌ وسعيدة بميلاد السيد المسيح، روح الله وكلمته، عيسى ابن مريم.
نعم، لا مشكلة ولا بأس ولا شُبْهة في المعايدة بذكرى ميلاد الأنبياء والأولياء وعباد الله الصالحين، ما لم يترافق ذلك مع قولِ أو فعلِ الحرام
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
23 ديسمبر 2023
899 مشاهدة
سؤال: لماذا نرى هذا الوضوح في عظمة السيّدة زينب بالنسبة إلى السيّدة الزهراء، ولعلّ هناك تعتيماً خاصّاً على فضائل الزهراء، فلا نعرف عنها الكثير؛ أو لأنّ عُمْرها أقصر من عمر السيّدة زينب، فهل من جواب عامّ بهذا الشأن؟
الجواب: الواقع أن سيرة السيّدة الزهراء(عا) كبيرةٌ ومهمّة جدّاً، وتشهد لعظمتها وجلالها.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
23 ديسمبر 2023
942 مشاهدة
سؤال: لماذا اختار الله أهلَ البيت بالذات وعَصَمهم؟ وهل يمكن أن نقول: إنهم أفضلُ الناس ولديهم حُرِّية اختيارٍ، وهم يختارون أن لا يَعْصُوا الله، فلأجل ذلك طَهَّرهم؟! ولكنَّ بعضَهم يتوهَّم أن المسألة جَبْريّةٌ (يريد الله ليذهب عنكم الرِّجْس) فلا حُرِّية، ولماذا هُمْ بالذات؟ فإذا كان الله قد عَصَمهم فأين تَمَيُّزهم؟
وما هو الفَرْق بين عصمة الأئمّة وعصمة السيّدة زينب؟ فالجميع يختار عدم المعصية، فما هو الفَرْق؟
الجواب: الأئمّة كالأنبياء، هم صفوة الله؛ فاللهُ يصطفي ويجتبي ويختار أشخاصاً؛ لحمل المسؤوليّة ومهمة التبليغ عن الله، بعد تلقّي الوَحْي منه، أو تلقّي التعاليم من الأنبياء (كما في الأئمّة، حيث لا يُوحَى إليهم)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
23 ديسمبر 2023
1٬027 مشاهدة
سؤال: في مقالكم، وهذا الرابط (https://dohaini.com/?p=3781)، حضرتك كتبتَ: “فلمّا عرف أمير المؤمنين(ع) قَصْدَهم خرج إليهم، وذهب معهم إلى المسجد، ماشياً على قدمَيْه، لا مسحوباً بنجائد سيفه، وبايع…”.
وفي نهج البلاغة كتابٌ من الإمام عليّ(ع) لمعاوية يقول فيه: “…وقلتَ إني كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش حتّى أبايع، ولعمر الله لقد أردْتَ أن تذمّ فمدحت، وأن تَفضَح فافتضحت…”
لا أعرف مدى دقّة أسانيد روايات نهج البلاغة، لكنْ ألا يدلّ كلامُ الإمام هُنا على أنّه اقتيد فعلاً؟ هو قال لمعاوية: قلْتَ: إني كنتُ أقاد… والإمام لم يَنْفِ أو ينكر الأمر، هو فقط استعمله لبيان أن معاوية يأخذ البيعة غَصْباً وبالإجبار…
الجواب: بغضّ النظر عن دقّة وصحّة نهج البلاغة
الإمام(ع) لم يقرّ على نفسه بأنه اقتيد، وإنما يقول لمعاوية: هذا قولُك
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
22 ديسمبر 2023
1٬203 مشاهدة
نبذةٌ من حياة الشيخ الحُرّ العاملي(ر)
«هو المحدِّث الكبير، والفقيه النحرير، صاحب التأليفات القيِّمة، والآثار الحميدة، شيخ الإسلام، وزعيم الشيعة في عصره»([1])، «محمّد بن الحسن بن عليّ بن محمّد بن الحسين الحُرّ العامليّ المشغريّ»([2])، «أحد المحمَّدين الثلاثة المتأخِّرين، مؤلِّفي الجوامع الكبيرة للحديث»([3]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
15 ديسمبر 2023
423 مشاهدة
7 ديسمبر 2023
1٬172 مشاهدة