تمهيدٌ
الديمقراطية أو حكم الشعب من أنظمة الحكم الحديثة.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تمهيدٌ
الديمقراطية أو حكم الشعب من أنظمة الحكم الحديثة.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تمهيدٌ
إنّها الإمامة، الموضوع الأكثر جدلاً بين المسلمين في التاريخ الإسلاميّ.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
مقدّمةٌ
الفقهُ ـ في اللغة ـ هو الفهم الدقيق والإحاطة بكلّ جوانب المطلب؛ وفي الاصطلاح هو الفهم والإدراك التامّ لأحكام وأوامر الله تعالى المرتبطة بسلوكيّات الإنسان الفرديّة والاجتماعيّة[1].
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تمهيدٌ
لا زال وسيبقى المرجع الدينيّ الكبير السيد محمد حسين فضل الله(رحمه الله) حيّاً فينا، نهجاً وعلماً وتقوى وورعاً، لا زلنا وسنبقى ما حيينا إنْ شاء اللهُ تعالى نذكر عطفه وحنانه وحلمه وسعة صدره، ونتوقُ ـ ونحن في أمسّ الحاجة إليه اليوم ـ إلى كلماته الدافئة، ومواعظه البليغة، ومواقفه الحكيمة، وخبرته الواسعة، وتحليلاته الصائبة.
تمهيدٌ
إنّه رجل العلم والفكر والوعي والتجديد المرجع الدينيّ اللبنانيّ السيّد محمّد حسين فضل الله(رحمه الله).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تمهيدٌ
من نعم الله على الإنسان في هذه الحياة الدنيا الجمال، جمال الجسد والشكل واللون والريح والصوت، قال تعالى في كتابه الكريم: (لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وقال تعالى أيضاً: (إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) (الكهف: 7)، وقال تعالى أيضاً: (وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ) (النحل: 5 ـ 6)، وقال تعالى أيضاً: (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ) (النحل: 8)، وقال تعالى أيضاً: (إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ) (الصافّات: 6).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
تمهيدٌ
ويبقى الاجتهاد حاجة ملحّة للمجتمعات كافّة في مسير الزمن، لا غنى عنه في مستحدثات المسائل، بل في غيرها، حيث من الضرورة بمكان أن تتغيَّر بعض الأحكام وفق متغيِّرات الزمان والمكان، وينكشف للمجتهد أن الحكم الصادر في موضوع ما مختصٌّ بزمن الصدور. وهكذا قالوا: لقد تميَّز الفقه الشيعي بحركة اجتهادية واسعة خلافاً للفقه السنّي. غير أن ما ينبغي الإشارة إليه هو أن الاجتهاد إذا بقي في دائرة مغلقة، ولم يتجاوزها منطلقاً في الأفق الرحب للفهم العقلائيّ والاستدلال العرفيّ وحكومة الواقع والعلم، فإنّه سيفقد الكثير من قيمته، بل ربما فقد قيمته كلّها.
تمهيدٌ
وتبقى المرأة المسلمة المؤمنة رمز العفّة والطهارة والحياء، بأخلاقها وسلوكها، بل ومظهرها، أعني به الحجاب المادّيّ الذي فرضه الله تعالى عليهنّ، حيث يقول: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلاَبِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً﴾ (الأحزاب: 59)، وقال تعالى: ﴿وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوْ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنْ الرِّجَالِ أَوْ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلاَ يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ (النور: 31).
(بتاريخ: 5 ـ 8 ـ 2004م)
تمهيدٌ
يلاحِظ المتأمِّل في بعض الآيات القرآنيّة أنّ في هذه الآيات مصطلحاتٌ وتعابيرُ قد تفيد معانيَ تتعارض مع ما تسالم عليه المسلمون من العقائد أو التشريعات.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←