14 أبريل 2022
التصنيف : استفتاءات
لا تعليقات
2٬633 مشاهدة
حقّ الحضانة بين الأب والأم، قراءةٌ جديدة وفق روح الشريعة

سؤال: لماذا حكم الإسلام بالفترة الأكبر من حضانة الأولاد للأب عند الطلاق، مع أن الأمّ أرأف بهم وأقدر على تربيتهم؟

الجواب: يعيبون على الإسلام جعله حضانة الأولاد بعد السنتين للأب، وليس للأمّ؛ ويتصوَّرون أن هذا إجحافٌ بحقّ المرأة، وحرمانٌ لها من أبسط حقوقها، وعدوانٌ على الأولاد الذين من حقِّهم وراحتهم أن يعيشوا في كَنَف أمِّهم.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

22 أكتوبر 2021
التصنيف : استفتاءات
لا تعليقات
2٬036 مشاهدة
عصمة الطلاق

سؤال: إذا كانت العصمة بيد الزوجة هل يمكنها أن تطلق نفسها أم يبقى الطلاق بيد الرجل فقط؟ (غدير)
الجواب: لا شيء في الفقه الجعفريّ اسمه العصمة في يد الزوجة، بل الطلاق بيد الرجل،
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

1 ديسمبر 2018
التصنيف : تعليقات لتصحيح الاعتقادات
لا تعليقات
3٬005 مشاهدة
الإمام المهدي المنتظر(عج) فوق الشبهات

(السبت 1 / 12 / 2018)

يشنِّع بعض المغرضين على إمامنا المهديّ(عج) بأنّه لا يُحسن الإجابة عن بعض الأسئلة الفقهية التي وُجِّهت إليه، وبالتالي هو شخصٌ لا علم له بالشريعة. (راجِعْ: علي الكاش، اغتيال العقل الشيعي، دراساتٌ في الفكر الشعوبي: 672 ـ 673).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

31 مايو 2018
التصنيف : قراءات
لا تعليقات
7٬412 مشاهدة
قراءة في العدد (46) من مجلة الاجتهاد والتجديد

(الجمعة 25 / 5 / 2018م)

تمهيد: آخر الليل وأوّل النهار، من وحي القرآن

أقوال الفقهاء في منتصف النهار والليل

اتّفق الفقهاء، إنْ لم نقُلْ: أجمعوا، على أنّ وَسَط النهار هو نصف الفترة الممتدّة بين طلوع الشمس وغروبها، و«منه يبدأ وقت صلاة الظهر، وتُسمّى بداية الوقت هذه بـ (الزوال)، أي زوال الشمس عن جهة المشرق إلى جهة المغرب، وهو ما عبَّر عنه في القرآن الكريم بـ (دلوك الشمس)»([1]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

19 مايو 2017
التصنيف : حوارات
لا تعليقات
2٬805 مشاهدة
المرأة وقوانين الأحوال الشخصية

في حلقةٍ من برنامج (مجتمعنا)

على قناة الثقلين الفضائية

مع الإعلامية هداية طه

حول (المرأة وقوانين الأحوال الشخصية)

17 أبريل 2015
التصنيف : برامج تلفزيونية (إعداد وتقديم)، منبر الجمعة
لا تعليقات
5٬072 مشاهدة
الطلاق: أسبابه، ومسوِّغاته

(الجمعة 17 / 4 / 2015م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

تمهيد

يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً﴾(آل عمران: 159)(صدق الله العليّ العظيم).

لقد حَثَّ الإسلامُ على الزواج، وأوصى به، وجعله سَكَناً لكلٍّ من الرجل والمرأة على السواء. ثمّ ها هو يتحدَّث عن الطلاق، وهو افتراقُ الزوجَيْن بعد لقاءٍ واجتماع، افتراقٌ لا يخلو من ضررٍ وأذى، يلحق الزوجَيْن بالأصالة، ويمتدُّ إلى حياة الأولاد ـ إنْ وُجِدوا ـ من دون ذنبٍ اقترفوه، أو خطأ ارتكبوه، وكما يقول المَثَل الشائع: «الآباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون».

فهل يحِلُّ الطلاق لمجرَّد اختلافٍ بين الزوجَيْن أم أنّ هناك شروطاً تبيح الطلاق وتجوِّزه؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

Pages: Prev 1 2