194ـ الزواجُ في شهر محرَّم الحرام حلالٌ
195ـ لزوم ستر المرأة جسدها في الصلاة
196ـ مهر المرأة، مقداره ووقت استحقاقه
197ـ كيفية التوبة من المعصية
198ـ استيضاحٌ حول سبب فرحة الزهراء
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
194ـ الزواجُ في شهر محرَّم الحرام حلالٌ
195ـ لزوم ستر المرأة جسدها في الصلاة
196ـ مهر المرأة، مقداره ووقت استحقاقه
197ـ كيفية التوبة من المعصية
198ـ استيضاحٌ حول سبب فرحة الزهراء
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
حوارٌ خاصّ مع الأخ العزيز، الأستاذ رياض الشيخ باقر بوخمسين
العزيز جناب الشيخ محمد دهيني، اسمح لي بعد أن استمعت لخطبتكم عن الحجّ أن أسألكم عمّا ورد في كلمتكم هذه:
سؤال1ـ الله يقول في سورة الحج: ﴿وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ﴾، وقال في سورة التوبة: ﴿وَأَذَانٌ مِنْ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ…﴾، فهل الناس هم مَنْ ربُّهم الله، كما قال في سورة الناس: ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ﴾، أم الناس هم المسلمون وغيرهم ليسوا بناس فليس مشمولاً في الأذان بالحجّ؟! واذا كان كذلك فالواجب أن يقول: وأذن في المسلمين!
أكمل قراءة بقية الموضوع ←