15 سبتمبر 2023
التصنيف : كلمات تحرير
لا تعليقات
1٬002 مشاهدة
العدل الإلهيّ في حومة الشُّبُهات، عرضٌ وردّ

تعريف العَدْل

أفضل التعريفات الاصطلاحيّة التي ذُكرَتْ للعدل هو أنّه «إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ حقَّه». وهو يتناسب مع المعنى اللغوي (المساواة)([1]) من حيث إنّه تسويةٌ بين أصحاب الحقوق في إعطاء كلٍّ منهم ما يستحقّه. إذن هو تسويةٌ في الإعطاء، لا في (المُعطى).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

15 يوليو 2023
التصنيف : قراءات
لا تعليقات
598 مشاهدة
العدد المزدوج (65 ـ 66) من مجلة نصوص معاصرة ، خلاصاتٌ ونتائج

تمهيد

ترجماتٌ صادقةٌ لنتاج فكريٍّ إسلاميّ،

تضعه بين يدَيْ القارئ العربيّ

دوحةٌ غنّاء في الفكر الإسلاميّ المعاصر والمتنوِّع،

في التاريخ، والأدب، والتراث، والقراءات النقديّة

بأقلامٍ بحثيّة واعدة،

وأهدافٍ رساليّة واضحة،

مع الرعاية التامّة لأصول البحث العلميّ

في المنهج، والمنهجيّة، والتوثيق،

وأن لا تكون منشورةً من قبلُ

إنّها مجلّة (نصوص معاصرة)

الفصليّة الورقيّة والإلكترونيّة

www.nosos.net

mdohayni@hotmail.com

كلمة التحرير: العدل الإلهيّ في حومة الشُّبُهات، عرضٌ وردّ

الكاتب: محمد عبّاس دهيني

أفضل التعريفات الاصطلاحيّة التي ذُكرَتْ للعدل هو أنّه «إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ حقَّه». وهو يتناسب مع المعنى اللغوي (المساواة) من حيث إنّه تسويةٌ بين أصحاب الحقوق في إعطاء كلٍّ منهم ما يستحقّه. إذن هو تسويةٌ في الإعطاء، لا في (المُعطى).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

26 يوليو 2019
التصنيف : كلمات ومحاضرات
لا تعليقات
1٬787 مشاهدة
القضاء والقدر

12 أغسطس 2016
التصنيف : مقالات عقائدية، منبر الجمعة
لا تعليقات
4٬447 مشاهدة
العدل الإلهي، شبهاتٌ وردود

2016-08-12-منبر الجمعة#ورشة عمل-العدل الإلهي، شبهات وردود

(الجمعة 12 / 8 / 2016م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

5ـ علاقة الله بعباده وعلاقة المخلوقات بالله

ها نحن نصل إلى المطلب الأساس في هذا البحث، ألا وهو العدل الإلهيّ مع المخلوقات كافّةً، ولا سيَّما الإنسان.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

22 مايو 2015
التصنيف : مقالات عقائدية، منبر الجمعة
لا تعليقات
4٬473 مشاهدة
القضاء والقَدَر، الماهيّة والحدود

(الجمعة 22 / 5 / 2015م)

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.

تمهيد

يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾ (الرعد: 39) (صدق الله العليّ العظيم).

لهذه الآية الكريمة علاقةٌ وثيقة بـ (القضاء) و(القَدَر). وهما من المفاهيم الغامضة والملتبِسة على كثيرٍ من الناس، فلا يميِّزون بين (القَدَر) و(القضاء). ومن هنا ينسبون كلَّ مجهولٍ ومَخوف ومُصيبة إلى (القَدَر)؛ بينما ينسبون الخَيْر إلى الحظّ والنصيب.

فما هو (القضاء)؟ وما هو (القَدَر)؟ وما هو الفَرْق بينهما؟ وما هي علاقة القضاء والقَدَر بهذه الآية الكريمة التي افتتحنا بها الحديث؟
أكمل قراءة بقية الموضوع ←