209ـ لزوم لبس الزنود
210ـ السنن الإلهيّة في موضوع النصر
211ـ لماذا لا تكون الولاية على القُصَّر للأمّ؟
212ـ عدم وجوب الغسل عند قتل أبو بريص
213ـ نصائح لطلب الرزق وسعته
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
209ـ لزوم لبس الزنود
210ـ السنن الإلهيّة في موضوع النصر
211ـ لماذا لا تكون الولاية على القُصَّر للأمّ؟
212ـ عدم وجوب الغسل عند قتل أبو بريص
213ـ نصائح لطلب الرزق وسعته
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
169ـ أثر الحدث الأصغر أثناء الغُسْل
170ـ النفاس بعد الإجهاض
171ـ حكم المال الزائد في الحساب البنكي
172ـ فتوى تفخيذ الرضيعة في الميزان
173ـ قضاء الحاجات بين الدعاء والسُّنَن الإلهية الطبيعية
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
164ـ الحلّ عند انعدام التكافؤ بين المعسكرين
165ـ حال سند دعاء الافتتاح
166ـ حال سند زيارة الناحية المقدَّسة
167ـ جواز استعمال الأمر في الدعاء!
168ـ سنّ اليأس في قراءةٍ علميّة موجَزة
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
129ـ كيف أصرف المال وعليّ كفّارة؟!
130ـ مَنْ خلق الجمل؟
131ـ حكم البيع الشكلي لأحد الورثة
132ـ بعض أحكام يوم عرفة والعيد
133ـ جواز التحقُّق من واقعية المقامات
(لقراءة الاستفتاءات وأجوبتها)
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
سؤال: بماذا تنصحنا من الأعمال لطلب الذرِّية؟ علماً أني تأخَّرتُ في الإنجاب لأكثر من أربع سنوات، ولا يوجد سببٌ معين للتأخير، وألتمس الدعاء من سماحتكم.
الجواب: ورد في الروايات جملةٌ من الأعمال للرزق بالذرِّية، ومنها:
أكمل قراءة بقية الموضوع ←

(الجمعة 24 / 7 / 2015م)(الجمعة 23 / 6 / 2017م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
ها نحن نودِّع شهر رمضان إلى سنةٍ كاملة، ونعود بخروجه عنّا إلى ظروفٍ طبيعيّة كنّا نعيشها من قبلُ.
نعود إلى حيث الشياطين ـ شياطين الإنس والجنّ ـ مطلقة الحرّيّة، توسوس وتخنس، تغري الإنسان بالمعصية، وتزيِّن له الخطيئة، حتّى إذا اقترفها، وأصبح رهيناً لها، مسؤولاً عنها، تخلَّتْ عنه، وأسْلَمَتْه إلى مصيره المحتوم.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 19 / 6 / 2015م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
«اللَّهُمَّ اغفِرْ لي الذنوب التي تحبس الدُّعاء»([1]).
هذه العبارة من دعاء كُمَيْل بن زياد(ر)، ذلك العبد الصالح الذي صاحب أمير المؤمنين عليَّ بن أبي طالب(ع) فترةً من الزمن، تعلَّم فيها منه الكثير، ونقل عنه الكثير. وممّا نقله عنه(ع) الدعاء الذي صار معروفاً باسمه (دعاء كُمَيْل بن زياد)، ولم يشأ أمير المؤمنين(ع) أن يكون هذا الدعاء باسمه هو لئلاّ تطمسه أيادي الكفر والانحراف، أيادي معاوية ومَنْ جاء بعدَه من ناصبي العداوة والبغضاء لأهل البيت(عم).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 3 / 4 / 2015م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾(البقرة: 186)(صدق الله العليّ العظيم).
من نِعَمِ الله على الإنسان أنّ ارتباطَه بالله هو ارتباطٌ فطريّ طبيعيّ مباشر، لا يحتاج إلى وسيطٍ أو مرشد أو دليل أو معلِّم، فالإنسان يشعر بمَيْلٍ ورغبةٍ لأن يتَّجه إلى الله ويتعلَّق به. وهذا ما يؤمِّن له التوازن والانسجام في وجوده وحركته، ويؤمِّن له الاطمئنان النفسيّ.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 23 / 1 / 2015م)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمّدٍ، وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وأصحابه المنتَجَبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
تمهيد
قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه وبليغ خطابه: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56).
في هذه الآية الكريمة يبيِّن اللهُ عزَّ وجلَّ لنا الهَدَف من خَلْقه لنا وللجِنّ، ألا وهو العبادة لله خالق هذا الكَوْن، وربِّ العالمين، لا لأنَّه مفتقِرٌ إليها، ﴿فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ﴾ (آل عمران: 97)، ولذا قال بعد هذه الآية مباشرةً: ﴿مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ﴾ (الذاريات: 57)، بل لأنّنا نحن المحتاجون إلى هذه العبادة والعبوديّة، في الدنيا والآخرة. فالإنسان يشعر بحاجته إلى الارتباط بقوّةٍ لا متناهية، وقدرةٍ غير محدودة، تنقذه في المُلِمَّات التي يتعرَّض لها، ولا يكون ذلك إلاّ بمعرفة الله وعبادته؛ فإنَّهما الرابط بيننا وبين الله جلَّ وعلا.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←