فسادُهم ظاهرٌ للعيان
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
فسادُهم ظاهرٌ للعيان
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
قال أمير المؤمنين وإمام المتقين، أمير البيان وسيّد الكلام، عليّ بن أبي طالب عليه السلام:
«أحسِنْ إلى مَنْ شئتَ تكن أميره
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
للأسف الشديد ليس هناك تواريخ محدَّدة بالضبط لكثيرٍ من الحوادث التاريخية، ومنها: ولادة مولاتنا فاطمة الزهراء(عا).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(لا يجوز إذا استلزم الوقوع في الحرام أو الترويج لثقافة معادية للإسلام) أو (لا مانع إذا لم يكن فيه ترويج للفساد أو الضلال).
أحكامٌ يطلقونها بشأن الاحتفال بعيد (الحبّ)، علماً أنه ليس بهذه البساطة تطلق الأحكام.
رواياتٌ متعدِّدة
إذ ليس هناك حكايةٌ حقيقية ثابتة عن صاحب هذا اليوم (فالنتين)، فحكايته تختلف من منطقة إلى أُخرى:
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
نستذكره قبيل ذكرى وفاته، ولسنا هواة إحياء ذكريات، لولادةٍ أو وفاة…
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
شرح النظريّة
تعتمد هذه النظريّة على الملاحظة والتأمُّل والتدبُّر، فبعد أن اعتَبَر(ر) أنّ «الحقَّ في الحروف المقطعة في فواتح السور أنّها تحمل معاني رمزيّة ألقاها الله إلى رسوله»([1])، رأى أنّ «المتدبِّر في السور التي تشترك في الحروف المفتتح بها، مثل: الميمات ـ أي السور التي تبدأ بـ «الم» ـ؛ والراءات ـ أي السور التي تبدأ بـ «الر» و«المر» ـ؛ والطواسين ـ أي السور التي تبدأ بـ «طس» و«طسم» ـ؛ والحواميم ـ أي السور التي تبدأ بـ «حم»، يلحظ فيها من التشابه في المضامين، والتناسب في السياقات، ما ليس بينها وبين غيرها من السور.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
ولبيان معنى الحروف المقطَّعة، وذِكْر السبب الذي ذُكِرَتْ لأجله في مواضعها، يقع الكلامُ في جهتين:
الجهة الأولى: الروايات الواردة في هذه الحروف، وبيان معناها، وما يُرمَز إليه بها
«في «معاني الأخبار»، عن الصادق(ع): ««الم» هو حرفٌ من حروف اسم الله الأعظم المقطَّع في القرآن، الذي يؤلِّفه النبيّ أو الإمام، فإذا دعا به أُجيب»([1]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
يتناقل كثيرون حديثاً عن الإمام أبي عبد الله الصادق(ع) يقول: «إن لزوّار الحسين بن عليّ(عما) يوم القيامة فضلاً على الناس، قلتُ: وما فضلهم؟ قال: يدخلون الجنّة قبل الناس بأربعين عاماً، وسائر الناس في الحساب والموقف».
المصدر الأصلي للحديث
روى الثقة الجليل جعفر بن محمد بن قولويه في كامل الزيارات، عن أبيه وأخيه وعليّ بن الحسين ومحمد بن الحسن رحمهم الله جميعاً [وفيهم الثقة، ويكفينا وثاقة أحدهم]، عن محمد بن يحيى العطّار [وهو ثقةٌ جليل]، عن العمركي بن عليّ البوفكي [وهو ثقةٌ]، عن صندل [مجهول الحال، لم يوثَّق، ولم يُذَمّ، وعليه لا يمكن الاعتماد على روايته]، عن عبد الله بن بكير [وهو ثقةٌ جليل]، عن عبد الله بن زرارة [وفي بحار الأنوار ذكره بعنوان: عبيد بن زرارة، والذي يهوِّن الخطب أنهما ثقتان]، قال: سمعتُ أبا عبد الله(ع) يقول: «إن لزوار الحسين بن عليّ(عما) يوم القيامة فضلاً على الناس، قلت: وما فضلهم؟ قال: يدخلون الجنة قبل الناس بأربعين عاماً وسائر الناس في الحساب والموقف»([1]).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 21 / 12 / 2018م)
إذن ينزل الجسد الميت، بعد أن فارقته الروح، إلى تلك الحفرة الضيقة المظلمة الموحشة، وهي (القبر)، فلا تلبث الروح أن تنضمّ إليه، بأمرٍ من الله تبارك وتعالى، في عمليّة إعادةٍ خاصّة للروح، وليس من قبيل: تكرُّر حياة البدن قبل البعث.
أكمل قراءة بقية الموضوع ←
(الجمعة 14 / 12 / 2018م)
تعريف البَرْزَخ
1ـ التعريف اللغوي
البَرْزَخ هو الحاجز والفاصل بين شيئين، وهو مانعٌ من اختلاطهما وامتزاجهما.
وبهذا المعنى اللغوي ذُكر (البَرْزَخ) في القرآن الكريم، فقال تعالى: ﴿مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَ يَبْغِيَانِ﴾ (الرحمن: 19 ـ 20).
أكمل قراءة بقية الموضوع ←